إجراءات لمواجهة الإدمان

1- نحن الوالدان، يجب أن نشرف على أصحاب وأصدقاء ابننا أو بنتنا والذين على صلة بولدنا؛ من هم؟ ماذا يفعلون؟ أين يمشون؟ وإلخ

2- نحاول تحويل البيت إلى مركز المودة والمحبة حتى يجد ولدنا حاجته في الأسرة وداخل المنزل وليس خارجه.

3- التشكيك في الشخصية ومقبولية الشخص المصاب ولو من الأقرباء والأهل عند الأسرة في حال إصابته بالإدمان.

4- نحول إليه(ا) مسؤولية وأدوار اجتماعية مختلفة وبهذا ندخله في عالم الكبار ونعلمه أشياء عن الحياة الحقيقية ومخاطرها.

5- التجنب والابتعاد عن تعاطي المخدرات يكون جزءا من القيم الذاتية وشخصية أفراد أسرتنا؛ حتى إذا كان غيرنا يتعاطون المخدر.

6- نوفر الإمكانيات والأدوات المناسبة لأولادنا لممارسة الرياضة و وترفيهات صحية ؛ مثل الذهاب إلى النادي الرياضي و….

7- عدم تعاطي المخدرات أمام الأولاد في حال إدمان أحد أفراد الأسرة ومساعدة باقي أفراد الأسرة في الإقلاع عن المخدرات وأخذه إلى الطبيب المتخصص.

8- نعلم أولادنا بأنه لا يمكن الحصول على السعادة وأوقات سعيدة بتعاطي المخدرات. نسعى خلق أوقات سعيدة في الأسرة بأنواع النشاط الأخرى.

9- نتعامل ونتصرف مع الذين يقومون بالدعاية عن التدخين والمخدرات بحزم وجدية.

10- نعلم أولادنا “لا” حتى يستطيعوا المقاومة مقابل مطالب الآخرين غير مقبولة حتى إذا أصروا.

11- نحدد تصرفات والسلوكيات المطلوبة من الولد بوضوح  ونذكر توقعات الأسرة منه وشأن هذه التصرفات.

12- نحاول تكوين الصداقة مع آباء أصدقاء أولادنا قدر الأمكان.

13- يجب عدم الموافقة مع بقاء الأولاد في بيت أصحابهم المنكرين خاصة للنوم.

14- نحاول عدم ضربه (ها) بل نرشده ونساعده على ترك العادات السيئة.

15- نجد أجوبة مقنعة لأسئلة أولادنا المذهبية(الدينية) والاعتقادية.

16- نحذر أولادنا من مخاطر، أضرار ومضاعفات المخدرات  ونجهز لمواجهة ومخالفة الإدمان من الأساس.

17- عندما شعرنا بعدم التقدم المطلوب في مواجهة المشكلة أو إيجاد حل لها، يجب أن نطلب من المختصين لأنه “طلب المساعدة والإرشاد من الآخرين، دليل على القوة وتكامل العقل وليس دليل على الضعف”.