- كلما كان الإقلاع عن التدخين أسرع، كلما استفدت أكثر من الآثار الايجابية للانقطاع عن التدخين؛
- المدخنون السابقون لديهم معدلات منخفضة من الإصابة بأمراض القلب، السكتة الدماغية، السرطان وأمراض الرئة، مقارنة بالأشخاص الذين يواصلون التدخين، كما أن هؤلاء (المدخنون السابقون) يعيشون حياة أطول مما يعيش المدخنون؛
- المدخنون الذين يتوقفون عن التدخين بعد إصابتهم بأزمة قلبية هم أقل عرضة للإصابة بأزمة أخرى أو الموت بمرض قلبي؛
- الاشخاص الذين ينقطعون عن التدخين تقل لديهم خطورة الإصابة بالسرطان مقارنة بالأشخاص الذين يواصلون التدخين؛
- حين تجد نفسك بحاجة إلى عملية جراحية، فالجسم الخالي من مكونات السجائر (كالنيكوتين) مؤهل بشكل أفضل للشفاء وهو أقل عرضة للمعاناة من المضاعفات؛
- عند الإقلاع عن التدخين توفر المال من خلال عدم شراء السجائر أو دفع ثمن العواقب والمضاعفات الصحية؛
- الإقلاع عن التدخين ينهي أيضا التدخين السلبي الذي تتنفسه عائلة المدخن؛
- المرأة الحامل التي أقلعت عن التدخين بعد ثلاثة أو أربعة أشهر من بداية حملها لا تزال لديها فرص أقل لأن تلد طفلا بوزن جيّد؛
- بعد ساعتين من عدم أخذ السيجارة، يبدأ النيكوتين في مغادرة أجهزة جسمك؛
- عند الاقلاع عن التدخين ، تزداد حدة الإحساس الطبيعي بالطعم وبالرائحة؛
- تصبح أنفاسك، شعرك، أصابعك وأسنانك نظيفة أكثر؛
- تتحسن الدورة الدموية؛
- تبدأ الشعيرات الرئوية بالتعافي والتخلص من المخاط، بكمية ووتيرة أكبر؛
- في بداية الاقلاع عن التدخين سوف تسعل المخاط، الذي يخرج من الرئتين، وسرعان ما تجد نفسك تسعل أقل، كما يقل أيضا احتقان الجيوب الأنفية والشعور بالتعب وضيق التنفس؛
- يقل خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية؛
- يقل أيضا خطر الإصابة بسرطان الرئة؛
- يصبح خطر الإصابة بأمراض القلب نصف ذلك الخطر الذي يتعرض له الشخص المدخن؛
- بعد التوقف عن التدخين، يبدأ سعالك بالعودة إلى وضعه الطبيعي، وتعود الشعيرات الرئوية لديك إلى عملها الطبيعي.
- يقل أيضا خطر الإصابة بسرطان الرئة؛
