حيث يساعد الكالسيوم في بناء عظام وأسنان قوية، كما أنه مهم أيضاً لوظيفة القلب، كما أنه يساعد في تقلص العضلات وإشارات الأعصاب وتجلط الدم.

قد يطلب طبيبك هذا الاختبار إذا كانت لديك علامات مرض في العظام أو الكلى أو الكبد أو أمراض الغدة الجار درقية يمكن أيضًا إجراء الاختبار لمراقبة تقدم هذه الأمراض وعلاجها.

في معظم الأحيان ، تقيس اختبارات الدم مستوى الكالسيوم الكلي. يبحث هذا في كل من الكالسيوم المتأين والكالسيوم المرتبطين بالبروتينات.

قد تحتاج إلى إجراء اختبار منفصل للكالسيوم المتأين إذا كانت لديك عوامل تزيد أو تنقص مستويات الكالسيوم الإجمالية قد تشمل هذه مستويات غير طبيعية من الألبومين أو الجلوبولين المناعي في الدم.

تقع النتائج الطبيعية عمومًا في هذه المستويات:

الأطفال: 4.8 إلى 5.3 ملليجرام لكل ديسيلتر (ملجم / ديسيلتر) أو 1.20 إلى 1.32 ملليمول لكل لتر (مليمول / لتر)

البالغون: 4.8 إلى 5.6 ملجم / ديسيلتر أو 1.20 إلى 1.40 ملي مول / لتر

قد تختلف نطاقات القيمة العادية قليلا بين المختبرات المختلفة..

قد تكون المستويات الأعلى من المعتاد من الكالسيوم المتأين ناتجة عن: -انخفاض مستويات الكالسيوم في البول من سبب غير معروف مثل:

-فرط نشاط الغدد الجار درقية -فرط نشاط الغدة الدرقية -متلازمة الحليب القلوي -المايلوما المتعددة -مرض باجيت الذى يصيب العظام -الساركويد وهو مرض يسبب عدد من الالتهابات في أجهزة الجسم المختلفة. -كثرة الصفيحات (ارتفاع عدد الصفائح الدموية) -الأورام -فائض فيتامين أ -فيتامين د الزائد.

قد تكون المستويات الأقل من المعتاد بسبب:

-قصور الدريقات -سوء الامتصاص  -تلين العظام -التهاب البنكرياس -الفشل الكلوي -الكساح -نقص فيتامين D